على مدار عدة أيام متواصلة أصبح اسم الفنانة ياسمين عبد العزيز وزوجها الفنان أحمد العوضي، حديث رواد مواقع التواصل الاجتماعي، بعد تداول الأنباء عن انفصالهما.
كواليس الصلح بين ياسمين عبد العزيز والعوضي
وفي الساعات الماضية، انتهى الحديث حول أزمة ياسمين والعوضي، بالصلح بينهما بعد نشوب الخلاف بينهما. الذي أدى لإلغاء ياسمين عبد العزيز، متابعة حساب “العوضي” على موقع تداول الصور والفيديوهات “إنستجرام”.
وتم الصلح بين الزوجين ياسمين عبد العزيز وأحمد العوضي، عقب التعامل بحكمة واحتواء كل منهما الآخر. كما أنهما قررا عدم الانسياق وراء الشائعات، التي انتشرت على مواقع التواصل الاجتماعي. والتي كانت آخرها شائعات طلاقهما بشكل رسمي، بحس بموقع الساعة.
وفي عودة الوفاق بين ياسمين والعوضي، كان الصلح من خلال تدخل بعض الأصدقاء المقربين من الطرفين. كما ساهم المنشور الذي نشره العوضي، والذي وصف فيه مدى حبه لزوجته وأنها كل حياته في حل خلاف بينهما. وعودة الحياة بينهما إلى طبيعتها واستقرارها.
شائعة عن الانفصال
وعلى مدار الأسبوعين الماضيين، انتشر الحديث عن انفصال أحمد العوضي وياسمين عبد العزيز. إلا أن العوضي بين أنها مجرد خلافات أسرية وشخصية فقط.
وتضمن منشور له على حسابه الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي “فيس بوك” بأن صمته عن الحديث عن الخلاف مع زوجته مثل أي خلاف بين زوجين. مبينًا أن زوجته تتعامل بطبيعتها، لذلك عبرت عن غضبها بتلقائية، كما وصفها بأنها مثل إخوته في تصرفها مع الأمور.
وكتبت في المنشور: “ياسمين بتتصرف بتلقائية علي طبيعتها بعيدا عن النجومية، فمنعا للقيل والقال، أنا بقولها أني بحبك واللي بيني وبينك أكبر بكتير من أي خلاف أو كلام فاضي”.
أعمال أحمد العوضي
وفي الفترة الحالية، يستعد أحمد العوضي، للمشاركة في أول بطولة فنية له في السينما بفيلم “البلدوزر”، مع المخرج طارق العريان، وتدور أحداث الفيلم عن مسيرة أحد أبطال الملاكمة، ويخوض العوضي في الوقت الحالي، العديد من التدريبات القتالية استعدادًا للدور.
وكان الفنان أحمد العوضي خريج كلية التجارة في جامعة حلوان في عام 2006، قبل احترافه التمثيل، كما أنها كان ملاكمًا في الأساس، وكان يشارك في التمثيل بمسرح الجامعة.
في عام 2009، دخل “العوضي” مجال التمثيل بترشيح من الفنان نور الشريف والمخرج يوسف شرف الدين للقيام بأحد الأدوار في مسلسل “الدالي3″، ثم توقف عن التمثيل لمدة 5 سنوات، وعاد في مسلسل “السبع وصايا”.
