بشأن تدريس الدين في المدارس، وتصريحاتها الأخيرة، لا تزال الكاتبة سلوى بكر حديث رواد مواقع التواصل الاجتماعي، وما بين مؤيد ومعارض اندلعت التعليقات على السوشيال ميديا، تطرح العديد من الأسئلة على الكاتبة الكبيرة، ومنها أهمية تدريس الدين، وأنه لا غنى عنه خصوصا في السن المبكر.
ويكشف لكم موقع الساعة آخر تصريحاتها:
سلوى بكر: التعليقات ظاهرة صحية
وأكدت أنها لا تتابع ما يجري على مواقع السوشيال، بالإضافة إلى أنها لم تقوم بالمطالبة بإلغاء مادة الدين في المدارس.
ضد الهجوم على شخص بسبب أفكاره
وبحسب موقع الساعة تابعت الكاتبة، أن كل شخص لديه الحق في الاختلاف، وهذا أمر طبيعي، لأن المجتمع متنوع، ولكنها ضد أن يكون هجوم على هذا الشخص.
وأي إنسان يقوم بطرح أفكار ويتم مهاجمتها ليس في مصلحة أحد.
الطفل لا يعلم المغزى
واستكملت، تصريحاتها بالقول: “هل يجوز أن نعلم الأطفال في مرحلة عمرية صغيرة، الدين بطريقة لا تحببهم في الدين؟.
“فهل من المفترض أن نعلمهم الدين أعلى من مستوى فهمهم، هذا هو الموضوع، أي أن المسألة بسيطة”.
وبحسب موقع الساعة بينت أنها تكلمت بخصوص الأطفال في الذين هم في الحضانة، مشيرة إلى أنهم عندما يقومون يحفظ القرآن في السن هذا لا يتفقهون معانيه، ولا يتفقهون المغزى من هذه الآيات ودلالاتها.
لم أطالب بإلغاء حصة الدين
وشددت الكاتبة، على أنها لم تطالب بإلغاء حصة الدين، ولكنها طرحت أسئلة مثل: كيف ندرس الدين بما يلائم المرحلة العمرية؟.
وطالبت بأن يخاطب الأطفال في هذه السن بما يلائمهم من الدين؟.
